من نحن | اتصل بنا | الجمعة 01 أغسطس 2025 08:46 صباحاً
منذ 3 ايام و 4 ساعات و 35 دقيقه
  واصلت العملة الوطنية تعافيها لليوم الثالث على التوالي، إذ بلغ سعر صرف الريال السعودي في عمليتي البيع والشراء أقل من 600 ريال، فيما يلامس الدولار حاجز الـ2000 ريال في تراجع ملحوظ.   وأكدت مصادر مصرفية لـ"الصحوة نت" أن العملة الوطنية استعادت، خلال اليومين الماضيين والساعات
منذ 3 ايام و 12 ساعه و 21 دقيقه
في مشهد تربوي وتعليمي مفعم بالإنجاز والاحتفاء، نظمت مدارس فيوتشر كيدز، صباح اليوم، حفلها السنوي الختامي للعام الدراسي 2024 – 2025م، الذي جمع بين تكريم المعلمين المتميزين، وأوائل الطلاب والطالبات، بالإضافة إلى الاحتفاء بتخرج الدفعة الثالثة من طلاب الثانوية العامة.وأُقيم
منذ 4 ايام و 21 ساعه و 28 دقيقه
  واصل البنك المركزي اليمني في العاصمة المؤقتة عدن، خطواته التصحيحية لتنظيم قطاع الصرافة، بإصدار قرارات متتالية تقضي بإيقاف تراخيص عدد من شركات ومنشآت الصرافة المخالفة، في إطار جهود حكومية شاملة لتعزيز الاستقرار المالي والنقدي.   وأصدر المحافظ أحمد غالب، اليوم
منذ 4 ايام و 21 ساعه و 31 دقيقه
  قالت مصادر مصرفية لـ"الصحوة نت" إن العملة الوطنية سجلت في تعاملات مساء اليوم الثلاثاء تحسُّنًا ملحوظًا مقابل العملات الأجنبية، مدفوعًا بالإجراءات الأخيرة التي اتخذها البنك المركزي، وتشكيل الحكومة لجنة لإعداد الموازنة العامة للدولة للسنة المالية 2026م.     وأضافت
منذ 6 ايام و 16 ساعه و 29 دقيقه
في خطوة نحو تعزيز الشمول المالي وتحفيز النمو الاقتصادي المحلي، جرى صباح اليوم الأحد الموافق 27/يوليو2025 افتتاح فرع مقر (بنك الأمل) بحلته الجديدة بحضور وكيل محافظة حضرموت الأستاذ حسن سالم الجيلاني، والاستاذ/ عمر باجرش نائب رئيس مجلس الإدارة بمعيه مدير فرع البنك المركزي
عقد من التحرير ولا تزال عدن تشكو
كيف استقبل أبناء عدن قرار تصنيف الحوثيين كمنظمة إرهابية؟
محمية الحسوة في عدن.. من حديقة خلابة إلى مكب للنفايات ووكر للجريمة
2021 الحصاد المُر في عدن.. عام بلون الدّم وطعم الحنظل
اخبار تقارير
 
 

صحيفة بريطانية: غياب الثقة بين الاطراف اليمنية يهدد بإخراج عملية السلام عن مسارها

عدن بوست - الجارديان البريطانية: الأحد 19 مايو 2019 02:45 صباحاً

قالت صحيفة الغارديان البريطانية "إن الثقة التي لاتزال منعدمة بشدة بين الأطراف المتناحرة في اليمن وتهدد بإخراج عملية السلام عن مسارها" مشيرةً "الى أن خطوة الانسحاب الحوثية الأحادية في الحديدة" جاءت قبيل اجتماع لمجلس الأمن الدولي.

وأضافت الصحيفة في تقرير إن بريطانيا والولايات المتحدة كانتا تستعدان لانتقاد الحوثيين لفشلهم في مساعدة المبعوث الخاص للأمم المتحدة إلى اليمن، مارتن غريفيث، على تنفيذ الاتفاقات التي تم التوصل إليها في ديسمبر في ستوكهولم.
 
ونقلت عن وزير الاعلام معمر الأرياني قوله بأن انسحاب الحوثيين لم يكن سوى "حيلة" تهدف إلى خداع المجتمع الدولي، في الوقت الذي أتهم فيه المتمردين الحوثيين بإحلال مسلحيهم مكان خفر السواحل المحايد وبزي الشرطة" من أجل ابقاء سيطرتهم على الموانئ.
 
ونقلت الصحيفة عن أحد سكان الحديدة - طلب عدم ذكر اسمه خوفًا من تعرضه لانتقام الحوثيين - قوله بأن الوضع في الحديدة "قاتمً وغير مستقر للغاية".
 
وأضاف "ما زلنا خائفين ولا يوجد ما يكفي من الطعام " مؤكدا بأن الحوثيون بدأوا في الآونة الأخيرة بإجبار الأطفال على القتال، وفي حال رفض والديهم... يتعرضون للتهديد بالقتل. معبراً عن آمله في أن تكون هذه نقطة تحول".
 
وتعد الحديدة التي تضم حوالي 600000 شخص، ثاني أكبر مدينة في اليمن من حيث عدد السكان.  وميناءها الحيوي - الذي يمر عبره 70 بالمائة من تدفقات الغذاء والوقود والمساعدات لليمن - يخضع لسيطرة الحوثيين منذ عام 2015، وأصبح خط المساعدات الرئيسي في البلاد نتيجة الحصار الذي يفرضه التحالف السعودي على حدود اليمن ومجاله الجوي.
 
وقد تعرضت المدينة مرتين لشبح هجوم واسع النطاق من قبل قوات التحالف، على الرغم من أن وكالات الإغاثة حذرت مرارًا وتكرارًا من أن أي ضرر قد يلحق بميناء المدينة أو تأخير في إيصال المساعدات، سيقود البلاد إلى مجاعة شاملة.
 
في الوقت الحالي، يعتمد ثلاثة أرباع سكان اليمن البالغ عددهم 28 مليون نسمة على المساعدات للبقاء على قيد الحياة، وحوالي 8 ملايين شخص ليس لديهم ما يكفي من الغذاء.
 
الصحيفة البريطانية أوضحت "بأنه وبرغم التفاؤل، يستمر القتال العنيف في أجزاء أخرى من البلاد، في وقت تصاعدت فيه التوترات بين إيران التي تدعم المتمردين الحوثيين، والمملكة العربية السعودية التي تتزعم التحالف الذي يقاتل لاستعادة الحكومة اليمنية، في الأيام الأخيرة، بعد أن أعلن الحوثي مسؤوليته عن الهجمات على ناقلات النفط السعودية وخط أنابيب النفط".
 
ونقلت عن الدكتورة اليزابيث كيندل - الباحثة بجامعة أكسفورد - قولها بأنه لا توجد بدائل في الوقت الحالي لإنجاح اتفاق استوكهولم لافتة الى "أن هناك حاجة ملحة لإجراء مزيد من المشاورات من أجل السلام، في الوقت الذي أكدت فيه بأن الجولة القادمة تلك لن تحدث إلا بعد إحراز تقدم حقيقي في تنفيذ استوكهولم".
 
وأردفت بالقول "الأمل هو أنه إذا كان انسحاب الحوثي " حقيقيًا"، فسيزيل العائق أمام إجراء مزيد من المحادثات. وهذا بدوره ـ وفق الباحثة ـ سيمنح فرصة للأمم المتحدة لكي تستشعر أهمية مزيد من الإجراءات التي يمكن أن تبني الثقة وتحقق في النهاية بعض التقدم على طريق السلام الطويل ـ على حد تعبيرها.
 
لكن وزير الإعلام اليمني، معمر الإرياني، أخبر الغارديان بأن الانسحاب الحوثي كان "مسرحية " وخداعًا. كما تحدى الحوثيين بالسماح للمدنيين بمراقبة الانسحاب وفقًا للاتفاقيات التي تم التوصل إليها مع الأمم المتحدة.
 
وقال الإرياني "نحن ندعم عمل مارتن غريفيث، لكنه يحاول فقط تحقيق أي نوع من النجاح. لكن لسوء الحظ لم يتحقق أي نجاح مع الحوثيين لقد كان "مجرد وهم".
 
وتابع " الحقيقة ستظهر قريبا جدا.  فلن ينسحب الحوثيون، ولن يسلّموا خرائط الألغام، كما لن يكون هناك أي سحب للمظاهر العسكرية ولن يسمح الحوثيون بالتحقق من انسحاب القوات"
 
وأردف الارياني بالقول "وإذا سمحوا بذلك لفترة، فلن يسمحوا لذلك بالاستمرار" وقال: إن الحوثيين كانوا قاموا بذلك تحت الاكراه والخوف من اجتماع مجلس الأمن الدولي القادم.
 
بدورهم، ينفي الحوثيون هذه الاتهامات، قائلين في بيان لهم إن الانسحاب الأحادي الجانب من الحديدة "يدل على التزامهم بأهداف عملية السلام المحددة في استوكهولم" العام الماضي.
 
وقال سكان في الحديدة لصحيفة الغارديان "إن عملية إعادة الانتشار التي استمرت أربعة أيام كانت ناجحة، رغم ورود أنباء عن أعمال عنف متفرقة على المشارف الشرقية للمدينة مساء الاثنين "
 
ومع ذلك.. تقول الغارديان بأن الانسحاب الحوثي "يعد خطوة أولى مهمة في خطة معقدة لوقف التصعيد تم الاتفاق عليها في محادثات وقف إطلاق النار في الحرب الأهلية بين المتمردين والحكومة اليمنية التي عُقدت في السويد، نهاية العام الماضي".
 
 ويقول الدكتور عبد المنتصر، أحد سكان الحديدة "لقد سئمنا الوضع حتى الآن. معظم الناس متفائلون، خاصة وأن هذا يحدث خلال الشهر الكريم".
 
وكان مايكل لوليسغارد، رئيس لجنة تنسيق إعادة الانتشار التابعة للأمم المتحدة، قال في بيان له: إن خفر السواحل اليمني تولى مسؤولية الأمن في الموانئ الثلاثة.  ومن المتوقع أن تتم عمليات إزالة الألغام وإزالة المعدات العسكرية في الأيام القليلة القادمة.
 
الوزير الأرياني زعم أيضًا قيام الحوثيين بنصب كاميرات مراقبة وجلب المزيد من القوات تحت ستار أنهم من خفر السواحل. وأضاف "هذه جماعة لم تحترم أي اتفاق منذ عام 2004".
 
يشار الى أن الحوثيين كانوا مترددين في الانسحاب في حال كانت القوة المدنية التي ستتولى القيادة هناك تضم إلى حد كبير موظفي الحكومة اليمنية.

telegram
المزيد في اخبار تقارير
  واصلت العملة الوطنية تعافيها لليوم الثالث على التوالي، إذ بلغ سعر صرف الريال السعودي في عمليتي البيع والشراء أقل من 600 ريال، فيما يلامس الدولار حاجز الـ2000 ريال
المزيد ...
حذرت قوات الجيش، الجمعة، من المرور في الطريق الصحراوي بين محافظات مأرب والجوف وحضرموت. ونقل موقع الجيش، عن مصدر عسكري بوزارة الدفاع ورئاسة هيئة الأركان دعوته لجميع
المزيد ...
    أصدر محافظ البنك المركزي اليمني، أحمد أحمد غالب، اليوم الخميس، قرارًا جديدًا يقضي بإيقاف تراخيص خمس من منشآت الصرافة المخالفة، بناءً على تقرير النزول
المزيد ...
حذر مجلس الوزراء اليمني، في اجتماعه الدوري برئاسة رئيس الوزراء سالم بن بريك بالعاصمة المؤقتة عدن، من التداعيات الخطيرة لإقدام مليشيا الحوثي الإرهابية على طباعة
المزيد ...
أعلن البنك اليمنى للإنشاء والتعمير، الإثنين، نقل مقره الرئيسي من صنعاء إلى العاصمة المؤقتة عدن، جنوب اليمن. وقالت إدارة البنك في تعميم داخلي لموظفي البنك، إنها
المزيد ...
أعلن الجيش الإسرائيلي، الثلاثاء، اعتراض طائرة مسيّرة أُطلقت من اليمن في سماء منطقة إيلات. وقال جيش الاحتلال في بيان "تم اعتراض الطائرة في حين إنه لم يتم تفعيل
المزيد ...

شاركنا بتعليقك

شروط التعليقات
- جميع التعليقات تخضع للتدقيق.
- الرجاء عدم إرسال التعليق أكثر من مرة كي لا يعتبر سبام
- الرجاء معاملة الآخرين باحترام.
- التعليقات التي تحوي تحريضاً على الطوائف ، الاديان أو هجوم شخصي لن يتم نشرها







الأكثر قراءة
مقالات الرأي
  خلال المؤتمر الصحفي الذي -شاركت في تغطيته- للناطق الرسمي لقوات المقاومة الوطنية العميد صادق دويد، كشف فيه
كانت الوحدة اليمنية دائما عل رأس الهموم الوطنية والمهام التاريخية لشعبنا ومجتمعنا ، لكنها كانت ايضا جزء من
في خطابه الأخير بمناسبة الذكرى الخامسة والثلاثين للوحدة اليمنية، ظهر رئيس مجلس القيادة الرئاسي، الدكتور
استمعت كغيري لخطاب الرئيس رشاد العليمي  بمناسبة ذكرى الوحدة اليمنية (35 )  وهنا لي معه وقفات فاقول : يا
منذ اندلاع الأزمة اليمنية عام 2015، قدّمت المملكة العربية السعودية ودولة الإمارات العربية المتحدة دعمًا
وُلد علي عقيل عام 1923 في "المسيلة" مديرية تريم، حضرموت، في بيئة دينية وثقافية تقليدية. بدأ تعليمه بحفظ المتون،
في الثامن من مايو من كل عام يحيي العالم اليوم العالمي للثلاسيميا وهي مناسبة صحية وإنسانية تهدف إلى تسليط
أعلنت سنغافورة الاستقلال عن بريطانيا من طرف واحد في أغسطس 1963، قبل الانضمام إلى الاتحاد الفيدرالي الماليزي،
الزندقة مصطلح دخل حياتنا وكنا بعيدين عن الزندقة ،لكن في الفترة الاخيرة تدفقت الزندقة وامتلأت بها حواري
    بعد (عقد) على اختيار #عدن عاصمة لليمن، ابان انقلاب المليشيات الحوثية على الدولة، والسيطرة على #صنعاء،
اتبعنا على فيسبوك