من نحن | اتصل بنا | الخميس 02 مايو 2024 10:18 مساءً
منذ 10 ساعات و 37 دقيقه
رأس معالي وزير الشؤون الإجتماعية والعمل الدكتور محمد سعيد الزعوري صباح اليوم، بالعاصمة عدن، اجتماعاً لمجلس الوزارة حضره الوكلاء والوكلاء المساعدون ومدراء عموم الإدارات العامة بديوان عام الوزارة. وفي بداية اللقاء هنأ معالي الوزير أعضاء المجلس ومن خلالهم الى كل كوادر
منذ 10 ساعات و 38 دقيقه
يبدي أحمد، وهو اسم رمزي لطالب ثانوية عامة، استياءً من مظاهر الغش التي تشهدها معظم المراكز الامتحانية لطلبة المرحلتين الثانوية والأساسية في العاصمة المختطفة صنعاء ومدن أخرى، وذلك تحت إشراف مباشر من رؤساء لجان ومراقبين تابعين لجماعة الحوثي الانقلابية. ويتهم الطلبة الجماعة
منذ 11 ساعه و 16 دقيقه
انتزع مشروع مركز الملك سلمان للإغاثة والأعمال الإنسانية "مسام" لتطهير الأراضي اليمنية من الألغام، 797 لغمًا خلال الأسبوع الرابع من شهر أبريل 2024م، زرعتها المليشيات الحوثية الارهابية المدعومة ايرانياً في مختلف المحافظات. وأوضح المركز في بيان، ان الالغام المنزوعة، منها لغماً
منذ يوم و 8 ساعات و 59 دقيقه
زار السلطان محمد عبدالله آل عفرار رئيس المجلس العام لأبناء محافظتي المهرة وسقطرى  اليوم الأربعاء  صندوق صحة مهري  في مديرية الغيضة  للإطلاع  على عمل الصندوق وتلمس احتياجاتهم ..واستمع السلطان محمد عبدالله آل عفرار والوفد المرافق له من أعضاء الأمانة العامة
منذ يوم و 11 ساعه و 19 دقيقه
  نظمت اليوم "مؤسسة فتيات مأرب" في محافظة مأرب ورشة عمل لـ 20 مشارك من مشائخ ووسطاء وإعلاميين ومنظمات حقوقية والقطاع الخاص وشباب ناشطين، من المؤثرين والفاعلين في ملف فتح الطرقات المغلقة، ومناقشة آخر المستجدات في هذا الملف، وذلك بالشراكة مع "مؤسسة رنين اليمن".   الورشة
عدن 2022.. أزمات معيشية واغتيالات وانتهاكات وسلطة أمنية غير موحدة
محمية الحسوة في عدن.. من حديقة خلابة إلى مكب للنفايات ووكر للجريمة
2021 الحصاد المُر في عدن.. عام بلون الدّم وطعم الحنظل
20 حالة طلاق يوميا في عدن
مقالات
 
 
السبت 23 نوفمبر 2019 06:06 مساءً

قصة للنخب اليمنية المتقاسمة!

خالد الرويشان

لم يتخيل أحد أن هذا الفتى الصغير الذي يجلس إلى جوار جدته الكينية سيصبح أول رئيسٍ أسود للولايات المتحدة الأمريكية بعد سنواتٍ قليلة أي في 2008! بل إنه وبعد 4 سنوات سيكتسح كل منافسيه البيض وسيفوز بدورةٍ رئاسية ثانية وصولا ل 2016!


بعد 400 سنة من العبودية والكفاح والنضال والعذاب أصبح هذا الفتى سليل أسوأ عبودية عرفها التاريخ رئيسًا للولايات المتحدة الأمريكية!

اليوم تمر 400 سنة على وصول أول دفعة مختطفة من الأفارقة للأرض الأمريكية كي يصبحوا عبيدا في مزارعها
أي مِن سنة 1619 حتى 2019

عندما أعلن الرئيس إبراهام لينكولن تحرير العبيد وتحريم العبودية أعلنت ولايات الجنوب الانفصال احتجاجا على القرار! وفي إثر ذلك اندلعت حربٌ أهلية استمرت 4 سنوات بين شمال وجنوب الولايات المتحدة وكان ذلك خلال سنوات 1861 - 1865
وانتصرت وحدة الولايات المتحدة الأمريكية! وفي الواقع أن الانتصار كان لفكرة المواطَنة المتساوية!
لم يكن الحل في التمايز والانفصال!
كما لم يكن الحل في اتفاق نخبة متقاسمة!
ولا كان الحل في مبادرات كاذبة وحوارات زائفة!
ولحسن حظ الولايات المتحدة فإنه لم يكن بجوارها جيران سيئو النية!

وانتصرت فكرة المواطنة المتساوية
لكن ذلك كان مجرد محطة على طريقٍ طويل
فقد ظل النضال محتدما وداميا ومنهكا ضد التمييز العنصري في الجامعات والمدارس والمطاعم والشوارع وحتى القطارات والحافلات لمدة قرنٍ على الاقل بعد إعلان تحريم العبودية!
لم تكن الأرض مفروشةً بالورود أمام السود!
ففي نيويورك مثلا وحتى سنة 1966 كان ما يزال يُكتب على بعض أبواب المطاعم " ممنوع دخول الكلاب والسود "!

لكن هذا الفتى الأسود البسيط لم يدخل المطعم فحسب! بل دخل البيت الأبيض رئيسا بعد سنوات! وكان ذلك بعد أن انتخبه 320 مليونا من الأمريكيين الذين يشكل البيض حوالي 85% منهم! كان هذا الحدث النوعي المهم في سنة 2008

المواطنة المتساوية القائمة على احترام القانون هي ذروة التقدم الإنساني
وهي ما يحكم عالمَنا اليوم
وهي سبب استقرار الدول وتقدم الشعوب

التمييز العنصري والمذهبي والديني والمناطقي فيروس تفتيت الشعوب وقنبلة تدمير الدول!
تأمّلوا أحوالنا فحسب!
ثم تأملوا أحوال غيرنا من الشعوب المستقرة .. وابحثوا عن السبب!
تأملوا مثلا جنوب إفريقيا نيلسون مانديلا
في رأس الأسباب ستجدون المواطنة المتساوية!
لن يستقر أي شعب بالتمييز العنصري والتمايز المناطقي والمذهبي!
ولا حل إلا الكفاح والنضال من أجل المواطنة المتساوية واحترام القانون .. لاحل آخر!



شاركنا بتعليقك

شروط التعليقات
- جميع التعليقات تخضع للتدقيق.
- الرجاء عدم إرسال التعليق أكثر من مرة كي لا يعتبر سبام
- الرجاء معاملة الآخرين باحترام.
- التعليقات التي تحوي تحريضاً على الطوائف ، الاديان أو هجوم شخصي لن يتم نشرها







الأكثر قراءة
مقالات الرأي
  ما دور #وزارة_الصحة تجاه المستفيات الخاصة؟! التي تعمل وكأنها (مسالخ)، فتشرِّح المواطن تشريحًا تجاريًا،
  قبل تسع سنوات، هبت عدن ثائرةً ضدّ الظلم، رافضةً قيود الطغيان، رافعةً راية الكرامة حيث كان 27 رمضان، يومٌ
  ليلة السابع والعشرين من رمضان من العام 2015 كانت مدينة عدن على موعد مع القدر المحتوم والتحرير الناجز حيث
في ظل الصراع على السلطة في اليمن، وتقاطع المصالح الدولية والإقليمية، يتم تغييب المصالح العليا للبلد،
بتعيين الدكتور شايع الزنداني وزيراً للخارجية، تكون جميع الوزارات السيادية كلها في أيدي أبناء الجنوب العزيز،
ارى ان الحلقه المفقوده لدى المكونات الحضرمية وفي المحافظات الشرقية. انها لم تتجرأ في رؤيتها السياسية
  ‏التقيت بهذا الرجل في زيارتي الأخيرة الى الرياض وكان لقاءنا الأول حيث لم يسبق لي ان التقيته من قبل ، وقد
يقدر روبرت ماكنمارا أن ما يقارب (160) مليون انسان قد قتلوا في الحروب خلال القرن العشرين السابق، وبهذه يكون
تعد الصناعة النفطية من اهم الصناعات في تعزيز اقتصادات الدول نظرا لضخامة العائد المادي لهذه الصناعة ولكثرة
إنَّ دعوة الإنتقالي لمليونية من أجل حماية النخبة الحضرمية تحمل في مضمونها متناقضاتٍ .. ؟! :- فإن كانوا يقصدون
اتبعنا على فيسبوك