من نحن | اتصل بنا | الأربعاء 18 يونيو 2025 09:09 مساءً
منذ 12 ساعه و 53 دقيقه
أكدت مصادر مصرفية استمرار تدهور العملة المحلية أمام العملات الأجنبية في العاصمة المؤقتة عدن، جنوبي البلاد.   وقالت المصادر إن سعر صرف الدولار الأمريكي بلغ، اليوم الثلاثاء، 2652 ريالًا يمنيًا للشراء، فيما وصل سعر البيع إلى 2678 ريالًا.   وأضافت أن الريال السعودي تجاوز هو
منذ 12 ساعه و 56 دقيقه
عقد مجلس الوزراء اجتماعه الدوري في العاصمة المؤقتة عدن برئاسة رئيس الوزراء سالم بن بريك، لمناقشة المستجدات الاقتصادية والسياسية والعسكرية، وعلى رأسها الإجراءات العاجلة لوقف تدهور العملة وتحسين الأوضاع المعيشية.   وحسب وكالة "سبأ" فقد قدم رئيس الوزراء إحاطة شاملة،
منذ يوم و 17 ساعه و 35 دقيقه
ترأس معالي الدكتور محمد سعيد الزعوري وزير الشؤون الإجتماعية والعمل صباح اليوم اجتماعاً استثنائياً لمجلس الوزارة، ناقش خلاله إعداد خطط بالأولويات الواجب تنفيذها خلال الثلاثة الأشهر القادمة المتعلقة بأولويات الحكومة في المرحلة المقبلة خاصة المرتبطة بمتطلبات ومعيشة
منذ 3 ايام و 12 ساعه و 21 دقيقه
أعلن الجيش الإسرائيلي عن إطلاق صواريخ من إيران باتجاه إسرائيل، فيما دوت صفارات الإنذار في تل أبيب والقدس. ونقلت وسائل إعلام ان صواريخ اعتراضية إسرائيلية تتصدى لصواريخ إيرانية في حيفا وتل أبيب، مشيرة إلى سقوط صواريخ إيرانية في حيفا وتضررت عدة مبانٍ نتيجة الصاروخ الإيراني
منذ 3 ايام و 19 ساعه و 18 دقيقه
  أعلنت قوات الجيش الوطني، فجر اليوم الأحد، إفشال محاولة تسلل نفذتها مليشيا الحوثي الإرهابية في جبهة حويشيان بمحافظة الجوف.   وذكر المركز الإعلامي للقوات المسلحة أن الجيش أفشل محاولة تسلل لعناصر حوثية إرهابية كانت تحاول التقدم واستحداث مواقع وتحصينات جديدة بغطاء من
عقد من التحرير ولا تزال عدن تشكو
كيف استقبل أبناء عدن قرار تصنيف الحوثيين كمنظمة إرهابية؟
محمية الحسوة في عدن.. من حديقة خلابة إلى مكب للنفايات ووكر للجريمة
2021 الحصاد المُر في عدن.. عام بلون الدّم وطعم الحنظل
اخبار تقارير
 
 

اتفاق الرياض: النص والواقع

عدن بوست - خليل محمد/مركز رفد للدراسات والبحوث : الأربعاء 25 ديسمبر 2019 11:20 مساءً
بعد مرور ما يقارب الشهر والنصف  على توقيع الحكومة اليمنية المعترف بها دولياً والمجلس الانتقالي الجنوبي في العاصمة السعودية الرياض اتفاقاً لتقاسم السلطة في المحافظات المحررة لاسيما المحافظات الجنوبية. وجاء هذا الاتفاق في أعقاب مواجهات مسلحة بين الطرفين في العاصمة المؤقتة عدن ومحافظتي أبين وشبوة ، التي أودت بحياة  المئات من الجانبين.
 
استغرقت المفاوضات بين الطرفين برعاية المملكة العربية السعودية ما يقارب الشهرين للتوصل لهذا الاتفاق والذي سمي "باتفاق الرياض". وتم التوقيع عليه بحضور الرئيس اليمني عبد ربه منصور هادي ورئيس المجلس الانتقالي الجنوبي عيدروس الزبيدي والمبعوث الأممي إلى اليمن مارتن غريفيث وسفراء الدول ال 18 الراعية للسلام في اليمن. وتضمن عدد من البنود الأساسية في المجالات السياسية والاقتصادية والعسكرية وثلاث ملحقات لكي يتم تطبيع الحياة وإعادة الأمن والسلطة إلى هذه المحافظات وتوحيد الصف لمحاربة الحوثيين.
 
قدم هذا الاتفاق تسعة بنود رئيسية هي:  تفعيل دور كافة سلطات ومؤسسات الدولة اليمنية، إعادة تنظيم القوات العسكرية تحت قيادة وزارة الدفاع إعادة تنظيم القوات الأمنية تحت قيادة وزارة الداخلية، الالتزام بحقوق المواطنة الكاملة لكافة أبناء الشعب اليمني ونبذ التمييز المناطقي والمذهبي ونبذ الفرقة والانقسام، إيقاف الحملات الإعلامية المسيئة بكافة أنواعها بين الأطراف، توحيد الجهود تحت قيادة تحالف دعم الشرعية لاستعادة الأمن والاستقرار في اليمن، ومواجهة التنظيمات الإرهابية، تشكيل لجنة تحت إشراف تحالف دعم الشرعية في اليمن بقيادة المملكة العربية السعودية تختص بمتابعة وتنفيذ وتحقيق أحكام هذا الاتفاق وملحقاته، مشاركة المجلس الانتقالي الجنوبي في وفد الكومة لمشاورات الحل السياسي النهائي لإنهاء انقلاب الميليشيا الحوثية الإرهابية المدعومة من النظام الإيراني، إصدار فخامة الرئيس اليمني فور توقيع هذا الاتفاق توجيهاته لكافة أجهزة الدولة لتنفيذ الاتفاق وأحكامه. ووضعت ثلاث ملحقات التي ستطبق لتنفيذ هذه البنود الرئيسية وهي الملحق الأول: الترتيبات السياسية والاقتصادية والملحق الثاني: الترتيبات العسكرية والملحق الثالث: الترتيبات الأمنية.
 
في هذه القراءة نهدف إلى تقييم أولي لمدى تنفيذ هذا الاتفاق طبقاً للمدد الزمنية التي حددها والشروط في التعيين و التنفيذ.
 
الجداول الزمنية
 
تضمن الاتفاق على جداول زمنية محددة لإنجاز ما تم الاتفاق عليه ومنها تشكيل الحكومة كفاءات سياسية لا تتعدى(24) وزيرا يعين الرئيس أعضاءها بالتشاور مع رئيس الوزراء والمكونات السياسية على أن تكون الحقائب الوزارية مناصفة بين المحافظات الجنوبية والشمالية وذلك خلال مدة لا تتجاوز ثلاثون يوما من توقيع هذا الاتفاق."
 
وبالنظر إلى هذا النص والمدة الزمنية المحددة لتنفيذه بأن لا تتجاوز ثلاثون يوما، كما وضع شروطاً تعجيزية تمكن أي طرف من المراوغة والمماطلة إلى ما لا نهاية فالوزراء المعينين يجب أن يكونوا كفاءات سياسية ومشهود لهم بالنزاهة والكفاءة والخبرة المناسبة للحقيبة. وهنا ندرك عدم جدية المتفقين على التنفيذ، لأنهم يعرفون جيداَ أنه من المستحيل في الوضع الراهن الاتفاق على تشكيل الحكومة خلال هذه المدة وبهذه الشروط. واليوم بعد مرور شهر ونصف من التوقيع، لم يتم أنجاز أي شيء يذكر لتشكل الحكومة. فالجميع يدرك صعوبة تطبيق ذلك جيداً وهذا يدل على أن لا توجد نوايا صادقة وأن الموافقة على التوقيع كانت نتيجة لضغوط من رعاة الاتفاق الذين لديهم أيضا أهدافهم من التوقيع ومراسيمه بغض النظر عن التطبيق على الواقع بحد ذاته.
 
وينطبق الأمر ذاته على تعيين المحافظين ومدراء الأمن حيث نصت الفقرة الثانية من ملحق الترتيبات السياسية والاقتصادية على أن "يعين فخامة الرئيس اليمني بناء على معايير الكفاءة والنزاهة وبالتشاور محافظا ومديرا لأمن محافظة عدن خلال خمسة عشر يوما من تاريخ التوقيع على هذا الاتفاق، كما يتم تعيين محافظين لأبين والضالع خلال ثلاثين يوما من تاريخ التوقيع على هذا الاتفاق وذلك لتحسين كفاءة وجودة العمل".
 
عند قراءة فقرات هذه الترتيبات وبالعودة إلى الواقع الذي تعيشه اليمن اليوم، يتضح مدى الفجوة الكبيرة جداً بين من جلسوا على طاولة الحوار للتفاوض وما يدور على أرض الواقع. ابتعد المتحاورون والراعون بعيداً عن حل المشكلة الرئيسية وهو المطلب الحقيقي للمجلس الانتقالي وعناصره المسلحة - والدعم المادي والمعنوي والإعلامي المقدم لهم من قبل دولة الأمارات العربية المتحدة - وهو الانفصال واستعادة دولة الجنوب العربي وهذه هي القضية الرئيسية التي يدافع عنها المجلس ويدفع بالآلاف المقاتلين من أبناء الجنوب
 
في المواجهات. وذهبوا إلى الجدولة الزمنية والتعيين التي قد تكون نتائج طبيعية إذا اتفق المتحاربون على إيجاد جوهري لسبب الصراع. ولهذا ، يمر الوقت بدون تنفيذ أي فقرة أو بند، وكأنها أضغاث أحلام تطايرت بعد مغادرتهم قاعة التوقيع.
 
ويتكرر المشهد مع بقية بنود  وفقرات الاتفاق كعودة القوات المسلحة إلى مواقعها وإحلالها بقوات الأمن داخل المدن، حيث نصت الفقرة الأولى من ملحق الترتيبات الأمنية بأن "عودة جميع القوات - التي تحركت من مواقعها ومعسكراتها الأساسية باتجاه محافظات عدن وأبين وشبوة منذ بداية شهر أغسطس 2019 م - إلى مواقعها السابقة بكامل أفرادها وأسلحتها وتحل محلها قوات الأمن التابعة للسلطة المحلية في كل محافظة خلال خمسة عشر يوما من تاريخ توقيع هذا الاتفاق".
 
إلى يومنا هذا لم يتحقق أي شيء يذكر بما يخص عودة القوات إلى مواقعها وتولي قوات الأمن المسئولية داخل المدن، بل على العكس تجري مواجهات مسلحة في مدينة المحفد في أبين، ولم يسمح بالقوات الحكومية دخول عدن، باستثناء عودة رئيس الوزراء لصرف المرتبات وحتى هذه تأجلت عن موعده المحدد.
 
وهنا يطرح السؤال الرئيسي عن سبب أو أسباب تعثر هذا الاتفاق على الرغم من أن كافة بنوده التي تمثل أهدافه تم وضع ملحقات تضمنت الترتيبات اللازمة لتنفيذها. وكانت قد نشرت إلينا ديلوجر الباحثة في معهد واشنطن مقالاً بعنوان "اتفاق الرياض يحقق مكاسب سياسية في اليمن، لكن تنفيذه أقل تأكيداً" ذكرت فيه أن "تدابير الاتفاق جاءت في إطار جداول زمنية ضيقة بشكل استثنائي كونها لا تتعدى الثلاثين أو الستين أو التسعين يوماً، وقد تمت صياغتها بلغة غامضة - تعكس النقص نفسه في التعابير المحددة التي شابت اتفاق ستوكهولم المتعثر الذي وافق عليه هادي والحوثيون في كانون الأول/ديسمبر 2018." وتضيف قائلة أن الاتفاق فيما يتعلق بتشكل الحكومة "لا ينص صراحةً على وجوب توافق هؤلاء الوزراء مع "المجلس الانتقالي الجنوبي"، ولا يوضح من سيشغل أهم المناصب مثل رئيس الوزراء ووزير الداخلية ووزير الدفاع. ونظراً لأن أي خطأ في هذه التعيينات قد يقوّض الاتفاق بأكمله، فمن المرجح أن تكون المفاوضات بشأن هذه التفاصيل جارية حالياً أو سبق وأن تم الاتفاق عليها.
 
اليوم ندرك تماماً أنه على الرغم من معرفة  المملكة العربية السعودية الراعية للاتفاق والمتحاورين الموقعين على الاتفاق بصعوبة التنفيذ على الواقع، تجاهلوا ذلك ووضعوا جداول زمنية محددة - والذي كان يوحي في بادئ الأمر أنه قد تم الاتفاق على أعضاء الحكومة وعلى أسماء المحافظين ومدراء الأمن وعن كيفية عودة القوات وغيرها من الترتيبات. لكن الواقع هو عكس ذلك، وهذا يؤكد أن الضغوط التي مورست على الطرفين للتوقيع كانت تحمل أهداف خفية وهو التأكيد على عمق العلاقات السعودية الإماراتية وأنه بإمكانهم تجاوز هذه المعضلة بالتوقيع وإظهار أن الخلاف بينهم ليس على ما صوره الكثيرون بأنها مواجهة بين السعودية والأمارات وفرض أجندات خاصة بهم هذا من جانب. أما من الجانب الأخر، فيمكن ملاحظته من الحشد الإعلامي الذي رافق مراسم التوقيع، وهو تحسين صورة المملكة العربية السعودية في الإعلام الدولي وكاستجابة للضغوط الدولية لإيقاف الحرب وإبراز للعالم أنه يمكن التوقيع على اتفاق مع الحوثيين بنفس الكيفية وبهذا تتوقف الحرب. كما أنه لا يمكن ان نتجاهل أن  الجانب الإيجابي لليمنيين من هذا الاتفاق هو إيقاف الموجهات المسلحة ولكنها مؤقتة والأيام القادمة كفيلة بأن تكشف لنا أن هذا الاتفاق لم يكن سواء حبراُ على ورق غابت عنه النوايا الصادقة والمعالجات الحقيقية لأسباب الصراع وحضرت الضغوطات وحدها للتوقيع.
هذه المعضلة بالتوقيع وإظهار أن الخلاف بينهم ليس على ما صوره الكثيرون بأنها مواجهة بين السعودية والأمارات وفرض أجندات خاصة بهم هذا من جانب. أما من الجانب الأخر، فيمكن ملاحظته من الحشد الإعلامي الذي رافق مراسم التوقيع، وهو تحسين صورة المملكة العربية السعودية في الإعلام الدولي وكاستجابة للضغوط الدولية لإيقاف الحرب وإبراز للعالم أنه يمكن التوقيع على اتفاق مع الحوثيين بنفس الكيفية وبهذا تتوقف الحرب. كما أنه لا يمكن ان نتجاهل أن  الجانب الإيجابي لليمنيين من هذا الاتفاق هو إيقاف الموجهات المسلحة ولكنها مؤقتة والأيام القادمة كفيلة بأن تكشف لنا أن هذا الاتفاق لم يكن سواء حبراُ على ورق غابت عنه النوايا الصادقة والمعالجات الحقيقية لأسباب الصراع وحضرت الضغوطات وحدها للتوقيع.
telegram
المزيد في اخبار تقارير
أعلنت جماعة الحوثي ، صباح الأحد، استهداف مواقع "حساسة" في تل أبيب وسط إسرائيل. وقال للمتحدث العسكري للحوثيين يحيى سريع في بيان إن ما سماها القوة الصاروخية (التابعة
المزيد ...
اجرى نائب رئيس مجلس القيادة الرئاسي الدكتور عبدالله العليمي، اتصالاً هاتفياً، بوكيل وزارة المالية الشيخ حسين بن ناصر بن حيدر الشريف، عزاه خلاله وكافة افراد أسرتهم
المزيد ...
  ضبطت كتيبة أمن وحماية منفذ الوديعة الحدودي مع المملكة العربية السعودية، كبيرة من الحبوب المخدرة قادمة من صنعاء اثناء محاولة تهريبها الى المملكة العربية
المزيد ...
  أحيت نقابة الصحفيين اليمنيين، الإثنين،9 يونيو 2025، يوم الصحافة اليمنية وسط أجواء قاتمة تعيشها المهنة بعد عشر سنوات من الحرب، التي خلّفت واقعًا قاسيًا من القمع
المزيد ...
أكد مندوب اليمن الدائم لدى الأمم المتحدة السفير عبدالله السعدي، أن الصراع في اليمن حرم ملايين الأطفال من التعليم، متهما الحوثيين بتحويل المدارس إلى ثكنات عسكرية،
المزيد ...
ظهر نائب رئيس الجمهورية السابق، الفريق علي محسن الأحمر، يوم الأحد في حفل استقبالٍ أقامه ولي العهد الأمير محمد بن سلمان لضيوف خادم الحرمين الشريفين، ورؤساء وفود
المزيد ...

شاركنا بتعليقك

شروط التعليقات
- جميع التعليقات تخضع للتدقيق.
- الرجاء عدم إرسال التعليق أكثر من مرة كي لا يعتبر سبام
- الرجاء معاملة الآخرين باحترام.
- التعليقات التي تحوي تحريضاً على الطوائف ، الاديان أو هجوم شخصي لن يتم نشرها







الأكثر قراءة
مقالات الرأي
كانت الوحدة اليمنية دائما عل رأس الهموم الوطنية والمهام التاريخية لشعبنا ومجتمعنا ، لكنها كانت ايضا جزء من
في خطابه الأخير بمناسبة الذكرى الخامسة والثلاثين للوحدة اليمنية، ظهر رئيس مجلس القيادة الرئاسي، الدكتور
استمعت كغيري لخطاب الرئيس رشاد العليمي  بمناسبة ذكرى الوحدة اليمنية (35 )  وهنا لي معه وقفات فاقول : يا
منذ اندلاع الأزمة اليمنية عام 2015، قدّمت المملكة العربية السعودية ودولة الإمارات العربية المتحدة دعمًا
وُلد علي عقيل عام 1923 في "المسيلة" مديرية تريم، حضرموت، في بيئة دينية وثقافية تقليدية. بدأ تعليمه بحفظ المتون،
في الثامن من مايو من كل عام يحيي العالم اليوم العالمي للثلاسيميا وهي مناسبة صحية وإنسانية تهدف إلى تسليط
أعلنت سنغافورة الاستقلال عن بريطانيا من طرف واحد في أغسطس 1963، قبل الانضمام إلى الاتحاد الفيدرالي الماليزي،
الزندقة مصطلح دخل حياتنا وكنا بعيدين عن الزندقة ،لكن في الفترة الاخيرة تدفقت الزندقة وامتلأت بها حواري
    بعد (عقد) على اختيار #عدن عاصمة لليمن، ابان انقلاب المليشيات الحوثية على الدولة، والسيطرة على #صنعاء،
من الجرائم التي ارتكبها ثوار الجبهة القومية عند سقوط المكلاء بأيديهم انهم دمروا نظام دوله إداري ومالي كان من
اتبعنا على فيسبوك