من نحن | اتصل بنا | السبت 21 يونيو 2025 02:05 مساءً
منذ 16 ساعه و 48 دقيقه
  عُثر على جثة شاب عشريني، بعد أيام من اختفائه واختطافه في ظروف غامضة، وذلك قبيل يوم واحد من موعد زفافه في العاصمة صنعاء، وسط حالة من الحزن والصدمة في أوساط أسرته وأبناء منطقته.       وقالت مصادر محلية لـ”الصحوة نت” إن الشاب عباس محمد عبدالله الأشول، وهو من
منذ 3 ايام و 9 ساعات و 44 دقيقه
أكدت مصادر مصرفية استمرار تدهور العملة المحلية أمام العملات الأجنبية في العاصمة المؤقتة عدن، جنوبي البلاد.   وقالت المصادر إن سعر صرف الدولار الأمريكي بلغ، اليوم الثلاثاء، 2652 ريالًا يمنيًا للشراء، فيما وصل سعر البيع إلى 2678 ريالًا.   وأضافت أن الريال السعودي تجاوز هو
منذ 3 ايام و 9 ساعات و 48 دقيقه
عقد مجلس الوزراء اجتماعه الدوري في العاصمة المؤقتة عدن برئاسة رئيس الوزراء سالم بن بريك، لمناقشة المستجدات الاقتصادية والسياسية والعسكرية، وعلى رأسها الإجراءات العاجلة لوقف تدهور العملة وتحسين الأوضاع المعيشية.   وحسب وكالة "سبأ" فقد قدم رئيس الوزراء إحاطة شاملة،
منذ 4 ايام و 14 ساعه و 26 دقيقه
ترأس معالي الدكتور محمد سعيد الزعوري وزير الشؤون الإجتماعية والعمل صباح اليوم اجتماعاً استثنائياً لمجلس الوزارة، ناقش خلاله إعداد خطط بالأولويات الواجب تنفيذها خلال الثلاثة الأشهر القادمة المتعلقة بأولويات الحكومة في المرحلة المقبلة خاصة المرتبطة بمتطلبات ومعيشة
منذ 6 ايام و 9 ساعات و 12 دقيقه
أعلن الجيش الإسرائيلي عن إطلاق صواريخ من إيران باتجاه إسرائيل، فيما دوت صفارات الإنذار في تل أبيب والقدس. ونقلت وسائل إعلام ان صواريخ اعتراضية إسرائيلية تتصدى لصواريخ إيرانية في حيفا وتل أبيب، مشيرة إلى سقوط صواريخ إيرانية في حيفا وتضررت عدة مبانٍ نتيجة الصاروخ الإيراني
عقد من التحرير ولا تزال عدن تشكو
كيف استقبل أبناء عدن قرار تصنيف الحوثيين كمنظمة إرهابية؟
محمية الحسوة في عدن.. من حديقة خلابة إلى مكب للنفايات ووكر للجريمة
2021 الحصاد المُر في عدن.. عام بلون الدّم وطعم الحنظل
اخبار تقارير
 
 

وزير أردني سابق:البيض اضطر عام 90م إلى «إهداء» دولته الماركسية إلى صالح ليدمجها في نظامه القبلي بعد اقتتال رفاق نضاله على السلطة

عدن بوست - الشرق الاوسط - صالح القلاب: الخميس 04 أبريل 2013 02:30 مساءً

حذر وزير الاعلام الأردني السابق صالح القلاب الجيش السوري الحر والثوار السوريين من خطورة تحول ثورتهم إلى المصير الذي آلت اليه ثورة اليمن الجنوبي على الاستعمار البريطاني. وقال ان كل رفقاء النضال في اليمن الجنوبي قد ماتوا في اقتتالهم الدموي على السلطة ولم يبقى منهم إلا علي سالم البيض الذي قال انه اضطر بعد مذبحة رفاق الحزب الاشتراكي الحاكم سابقا بالجنوب في13 يناير1968 و انهيار الاتحاد السوفيتي
إلى تسليم دلولته الجنوبية الماركسية إلى الرئيس اليمن السابق علي عبدالله صالح ليدمجها في اطار نظام حكمه القبلي باليمن الشمالي.
واوجد القلاب في مقال نشره بصحيفة الشرق الأوسط مقارنة بين التحديات التي تواجهها اليوم الثورة السورية وتحديات اليمن الجنوبي بعد ثورة 14 اكتوبر ضد الاستعمار البريطاني.. ونظرا لاهمية المقال نعيد نشر نصه:
من الصعب، بل هو شبه مستحيل، حصر أسماء وأعداد كل القوى والتشكيلات الحقيقية والوهمية التي تدعي وتقول إنها «الثورة السورية»، وبالطبع فإن هذا غير مستغرب؛ فالمشكلة تعود لأن حكم الأسد، الوالد والولد، الذي استطال لنحو نصف قرن، قد دمر الحياة السياسية في سوريا، وأذاب كل الأحزاب والجماعات والمجموعات، التي بقيت قائمة وموجودة حتى تسلم حزب البعث الحكم والسلطة في عام 1963، وشتت شملها حتى بما في ذلك «الإخوان المسلمون» الذين برزوا متأخرين، والذين اجتذبوا أضواء وسائل الإعلام إليهم في نهايات سبعينات القرن الماضي وبدايات ثمانيناته، وبخاصة عندما انحازوا إلى صدام حسين ونظامه في ذروة الصراع بين «البعثين»؛ البعث السوري والبعث العراقي، الذي كانت مجازر حماه في عام 1982 انعكاسا له وأحد تجلياته الدامية.
لم يكن أي من هذه التشكيلات، التي تتزاحم الآن على ادعاء أنها «الثورة»، وعلى أنها هي الموجودة على الأرض في الداخل، يتوقع أن يبدأ «الربيع العربي» على هذا النحو المبكر في سوريا، ولعل ما لا خلاف عليه هو أن ما كان قائما قبل مارس (آذار) عام 2011 هو مجرد معارضة ناعمة جدا، وعبارة عن مجموعات «ثقافية» كانت بعد انتقال الحكم من الوالد إلى الولد تراهن على أن بشار الأسد «الشاب المنفتح بحكم دراسته في بريطانيا، وبحكم اقترانه بفتاة تعتبر بريطانية ولادة ودراسة وتأثرات اجتماعية وحضارية»!! سوف يأخذ البلاد والعباد في قفزة ديمقراطية وحداثية وتحديثية نحو المستقبل المنشود، إنْ على الصعد الاقتصادية، وإنْ بالنسبة للتجربة السياسية التي في ظل حكم الحزب الواحد الأوحد قد توقفت عند لحظة معينة من التاريخ، هي لحظة التجربة «الستالينية» المرعبة.
قبل الوحدة السورية - المصرية التي عنوانها «الجمهورية العربية المتحدة» كانت هناك أحزاب حقيقية وفعلية، رغم كل الانقلابات العسكرية التي تلاحقت، كتجسيد لـ«الصراع على سوريا» إقليميا ودوليا، وأولها انقلاب حسني الزعيم الذي هو، حسب مايلز كوبلاند في كتابه «لعبة الأمم»، انقلاب أميركي تخطيطا وتمويلا، وآخرها الانقلاب الصامت على أديب الشيشكلي الذي أعقبته انتخابات برلمانية توصف بأنها كانت نزيهة ونظيفة، شاركت فيها أحزاب كان لها حضورها السياسي في المجتمع السوري، من بينها حزب الشعب، وحزب الكتلة الوطنية، والحزب السوري القومي الاجتماعي، والحزب الشيوعي، وحزب جماعة الإخوان المسلمين، وبالطبع حزب البعث الذي فاز بعدد كبير من مقاعد البرلمان الذي أسفرت عنه هذه الانتخابات.
ولعل ما تجب الإشارة إليه هنا هو أن سنوات الوحدة السورية - المصرية «الجمهورية العربية المتحدة» القصيرة العمر، كانت مقبرة للحياة الحزبية والسياسية في سوريا؛ فالمعروف أن جمال عبد الناصر كان قد اشترط أن يحل حزب البعث نفسه قبل أن يوقع اتفاقية هذه الوحدة، وأنه قد اعتمد على عبد الحميد السراج للقضاء على كل الأطياف الحزبية والسياسية وإذابتها كما أذاب جسد الأمين العام للحزب الشيوعي، الذي كان سورياً ولبنانياً في الوقت نفسه، فرج الله الحلو.
إن قدر سوريا، التي كانت السباقة في العالم العربي إلى التعددية الحزبية، وإلى الحياة البرلمانية، وإلى الحريات الصحافية، أن تصبح ساحة لتصفية الحسابات الإقليمية والسياسية، وأن تبتلى بظاهرة الانقلابات العسكرية التي بدأت بانقلاب حسني الزعيم في عام 1949، وتوقفت عند انقلاب حافظ الأسد في عام 1970، وأن تبتلى أيضا بتجربة «الجمهورية العربية المتحدة» المشوهة القصيرة العمر، والتي كان لها الدور الأكبر في تدمير الحياة الحزبية والسياسية السورية، وبالتالي تسليم هذا البلد العربي الطليعي إلى حكم الحزب الواحد، الذي هو حزب البعث الذي كما هو معروف قد تسلم السلطة في انقلاب الثامن من مارس عام 1963، وبقي ينفرد بها كواجهة لضباط النزعة الطائفية المعروفين حتى الآن.
وبهذا فإن المشكلة التي تواجهها الثورة السورية الآن هي كل هذا الانفجار التنظيمي المربك بالفعل، وهي كل هذه الأيدي الممتدة من الخارج، وحقيقة أن هناك مخاوف فعلية من أنْ تصاب هذه الثورة بعد «التحرير» بما أصيبت به ثورات عربية سابقة، وهو الاقتتال الداخلي والتصفيات الجسدية المتلاحقة.. اللهم إلا إذا استطاع الجيش السوري الحر أن يحمي بنيته التنظيمية وقراراته من كل هذه التدخلات، وأنْ يتوحد فعليا قاعدة وقيادة، ويفرض نفسه على كل هذه القوى والتشكيلات، ويقود البلاد في مرحلة انتقالية قصيرة تأخذ سوريا إلى تجربة الديمقراطية والحريات العامة، وإلى انتخابات نزيهة بالفعل تؤسس لمسيرة تاريخية تتلاءم مع متطلبات العصر والألفية الثالثة، وعلى غرار ما يجري في دول الديمقراطيات العريقة.
هناك في التاريخ العربي المعاصر ثلاث تجارب من المفترض أن تأخذها فصائل وتشكيلات الثورة السورية بعين الاعتبار، هي تجربة الثورة الجزائرية الفريدة، وتجربة الثورة الفلسطينية، وتجربة ثورة اليمن الجنوبي الذي كان يسمى «الجنوب العربي»، فهذه الثورات الثلاث كان يجمعها الإطار العام، لكنها كانت تختلف في تفصيلات كثيرة وفقا لظروف انطلاقها، ووفقا للأوضاع التي كانت قائمة في هذه الدول المشار إليها.
فالثورة الجزائرية عام 1954 جاءت بعد تراكم سنوات طويلة من الاستبداد، وضد أبشع استعمار عرفته البشرية استمر لـ132 عاما، ولذلك فإن المجموعة الطلائعية التي أطلقت هذه الثورة حرصت تحت وطأة الخوف من التدخلات الإقليمية والدولية الخارجية على النأي بها عن التعددية الحزبية، وعن التنظيمات العربية التي كانت قد ظهرت في ذلك الحين، وعن كل من حاول التسلل إلى قيادتها، حتى بما في ذلك بعض «الزعامات» التقليدية التي جرى قطع الطريق عليها خلال مؤتمر «الصومام» الشهير في عام 1956 الذي كان أول مؤتمر لهذه الثورة العظيمة، التي تعتبر أحد أهم معالم القرن العشرين، يعقد داخل الأراضي الجزائرية.
ويقينا لو أن الثورة الجزائرية تركت أبوابها مشرعة أمام كل من هب ودب، كما يقال، لكانت الجزائر قد عانت من حرب أهلية طاحنة بمجرد انتصارها على الاستعمار الفرنسي، ولكانت قد واجهت محاولات انشطارية وانقسامية كثيرة؛ نظرا لتركيبتها «الديموغرافية» المعروفة، لكن ما حال دون هذا كله أن جيش التحرير الوطني بقيادة هواري بومدين قد بادر إلى فرض وحدة هذه الثورة على الجميع، وقد بادر بينما كان لا يزال في «الحراش» في طريقه إلى «القصبة» و«حيْدرة» في العاصمة الجزائرية، إلى الضرب بقبضة حديدية على بوادر التمرد التي قامت بها بعض الاتجاهات التي حاولت أخذ البلاد وهي لا تزال لم تقف على أقدامها بعد، إلى كارثة حرب أهلية مدمرة.
إن هذه هي التجربة الأولى، أما التجربة الثانية فهي تجربة اليمن الجنوبي، حيث أكلت ثورتها بعد التحرير نفسها، وحيث اقتتل رفاق النضال وتقاتلوا على السلطة إلى أن أفنى بعضهم بعضا، وحيث لم يبق منهم في النهاية إلا علي سالم البيض الذي اضطر في عام 1990 بعد انهيار الاتحاد السوفياتي، إلى «إهداء» دولته الماركسية إلى علي عبد الله صالح ليدمجها في إطار نظام قبلي التركيب بقي يقف على قمة هرمه، حتى أطاحه الربيع العربي مع من أطاح، باسم الوحدة وإنهاء «التشطير» الذي استمر لعهود طويلة.
أما التجربة الثالثة فهي تجربة الثورة الفلسطينية التي كانت أطلقتها حركة «فتح» في الفاتح من عام 1965 التي ابتليت وبخاصة بعد هزيمة عام 1967 بامتداد أيد عربية كثيرة نحوها، وبوصول الأعداد الوافدة إليها إلى أرقام فلكية، وآخرها بروز حركة «حماس» بقرار من المرشد العام للإخوان المسلمين، وبدعم من إيران وبعض الدول العربية في عام 1987، ويقينا لو أن «فتح» لم تبق تشكل القوة الرئيسة والعمود الفقري لهذه الثورة لكانت أوضاع الفلسطينيين أكثر مأساوية مما هي عليه الآن، ولكانت هذه الثورة العملاقة قد تحولت إلى مجرد هذه الفصائل البائسة، التي معظمها قيادات بلا قواعد وبلا أي وجود، وإنْ رمزي، داخل فلسطين، المقيمة الآن في دمشق والتي باتت تنتظر نهايتها المأساوية مع اقتراب سقوط نظام بشار الأسد الذي بات ينفث أنفاسه الأخيرة.

telegram
المزيد في اخبار تقارير
أعلنت جماعة الحوثي ، صباح الأحد، استهداف مواقع "حساسة" في تل أبيب وسط إسرائيل. وقال للمتحدث العسكري للحوثيين يحيى سريع في بيان إن ما سماها القوة الصاروخية (التابعة
المزيد ...
اجرى نائب رئيس مجلس القيادة الرئاسي الدكتور عبدالله العليمي، اتصالاً هاتفياً، بوكيل وزارة المالية الشيخ حسين بن ناصر بن حيدر الشريف، عزاه خلاله وكافة افراد أسرتهم
المزيد ...
  ضبطت كتيبة أمن وحماية منفذ الوديعة الحدودي مع المملكة العربية السعودية، كبيرة من الحبوب المخدرة قادمة من صنعاء اثناء محاولة تهريبها الى المملكة العربية
المزيد ...
  أحيت نقابة الصحفيين اليمنيين، الإثنين،9 يونيو 2025، يوم الصحافة اليمنية وسط أجواء قاتمة تعيشها المهنة بعد عشر سنوات من الحرب، التي خلّفت واقعًا قاسيًا من القمع
المزيد ...
أكد مندوب اليمن الدائم لدى الأمم المتحدة السفير عبدالله السعدي، أن الصراع في اليمن حرم ملايين الأطفال من التعليم، متهما الحوثيين بتحويل المدارس إلى ثكنات عسكرية،
المزيد ...
ظهر نائب رئيس الجمهورية السابق، الفريق علي محسن الأحمر، يوم الأحد في حفل استقبالٍ أقامه ولي العهد الأمير محمد بن سلمان لضيوف خادم الحرمين الشريفين، ورؤساء وفود
المزيد ...

شاركنا بتعليقك

شروط التعليقات
- جميع التعليقات تخضع للتدقيق.
- الرجاء عدم إرسال التعليق أكثر من مرة كي لا يعتبر سبام
- الرجاء معاملة الآخرين باحترام.
- التعليقات التي تحوي تحريضاً على الطوائف ، الاديان أو هجوم شخصي لن يتم نشرها







الأكثر قراءة
مقالات الرأي
كانت الوحدة اليمنية دائما عل رأس الهموم الوطنية والمهام التاريخية لشعبنا ومجتمعنا ، لكنها كانت ايضا جزء من
في خطابه الأخير بمناسبة الذكرى الخامسة والثلاثين للوحدة اليمنية، ظهر رئيس مجلس القيادة الرئاسي، الدكتور
استمعت كغيري لخطاب الرئيس رشاد العليمي  بمناسبة ذكرى الوحدة اليمنية (35 )  وهنا لي معه وقفات فاقول : يا
منذ اندلاع الأزمة اليمنية عام 2015، قدّمت المملكة العربية السعودية ودولة الإمارات العربية المتحدة دعمًا
وُلد علي عقيل عام 1923 في "المسيلة" مديرية تريم، حضرموت، في بيئة دينية وثقافية تقليدية. بدأ تعليمه بحفظ المتون،
في الثامن من مايو من كل عام يحيي العالم اليوم العالمي للثلاسيميا وهي مناسبة صحية وإنسانية تهدف إلى تسليط
أعلنت سنغافورة الاستقلال عن بريطانيا من طرف واحد في أغسطس 1963، قبل الانضمام إلى الاتحاد الفيدرالي الماليزي،
الزندقة مصطلح دخل حياتنا وكنا بعيدين عن الزندقة ،لكن في الفترة الاخيرة تدفقت الزندقة وامتلأت بها حواري
    بعد (عقد) على اختيار #عدن عاصمة لليمن، ابان انقلاب المليشيات الحوثية على الدولة، والسيطرة على #صنعاء،
من الجرائم التي ارتكبها ثوار الجبهة القومية عند سقوط المكلاء بأيديهم انهم دمروا نظام دوله إداري ومالي كان من
اتبعنا على فيسبوك