من نحن | اتصل بنا | الاثنين 15 سبتمبر 2025 06:52 صباحاً
منذ 11 ساعه و 55 دقيقه
  اكد عضو مجلس القيادة الرئاسي، الدكتور عبدالله العليمي، دعم مجلس القيادة الرئاسي، لاستقلالية البنك المركزي ومساندة جهوده في تنفيذ السياسات النقدية.   واشاد عضو مجلس القيادة خلال لقائه، في العاصمة المؤقتة عدن، محافظ البنك المركزي اليمني، أحمد غالب المعبقي، بمستوى
منذ 21 ساعه و 40 دقيقه
أشاد مدير عام شرطة محافظة لحج، "العميد ناصر الشوحطي"، بأدوار وجهود محور طور الباحة، في مواجهة مليشيا الحوثي الإرهابية، وتثبيت الأمن والاستقرار في المحافظة. جاء ذلك خلال لقائه، في مقر إدارة الشرطة، بقائد محور طور الباحة، قائد اللواء الرابع مشاه جبلي، اللواء الركن، أبوبكر
منذ يوم و 11 ساعه و 54 دقيقه
    قام الدكتور عبدالله العليمي نائب رئيس مجلس القيادة الرئاسي بزيارات ميدانية، السبت، في العاصمة عدن.   وتفقد الدكتور عبدالله العليمي مؤسسات حكومية ومجمعات تسويقية تلمس خلالها أحوال المواطنين.   ومن بين تلك المؤسسات والاسواق،كلية الطب بجامعة عدن و مجمع عدن مول
منذ يوم و 20 ساعه و دقيقه
اعتاد صالح في خطاباته، وخاصة بعد أن تكون اللقاء المشترك وابتعد الإصلاح عن مجاله على الإشارة إلى الحزب بالإخ.وان المسلمين، ويضيف للتوضيح الغير بريء أو ما يسمى بحزب الإصلاح. معا التشديد على كلمة الإصلاح وحركة شبه دائرية من كتفه الأيمن.الح..وثيين من بعده لا يمكن أن ينطقوا إسم
منذ يوم و 20 ساعه و 23 دقيقه
دعا "العزي" اليدومي، رئيس حزب الاصلاح، في كلمته بمناسبة ذكرى التأسيس الـ35، الى شراكة وطنية، بعد القضاء على ميليشيـ... ات الخـــ.. وثي. وعندما تأتي مثل هذه الدعوة من رئيس الحزب السياسي الأكبر في البلاد، الذي لم يبارح أفراده ميدان المعركة، القابضون على الزناد، رغم كل ما يحدث
عقد من التحرير ولا تزال عدن تشكو
كيف استقبل أبناء عدن قرار تصنيف الحوثيين كمنظمة إرهابية؟
محمية الحسوة في عدن.. من حديقة خلابة إلى مكب للنفايات ووكر للجريمة
2021 الحصاد المُر في عدن.. عام بلون الدّم وطعم الحنظل
اخبار تقارير
 
 

محاولات صالح لمنع زيارة هادي للرياض

عدن بوست - عبدالملك شمسان: السبت 03 أغسطس 2013 10:23 مساءً

ما إن تقرر قيام الرئيس عبدربه منصور هادي بزيارة المملكة العربية السعودية على طريق عودته من الولايات المتحدة حتى ثارت ثائرة التخريب وارتفعت وتيرته حد الترتيب لاقتحام دار الرئاسة بالعاصمة صنعاء من قبل مجاميع من منتسبي ما كان يسمى بـ"الحرس الجمهوري".
وتبدو زيارة الرئيس للمملكة العربية السعودية واحدة من أبرز القواسم المشتركة بين أحداث صباح الجمعة في الثاني من أغسطس الجاري والتي كانت ترمي لاقتحام دار الرئاسة أثناء غياب الرئيس هادي وزيارته للولايات المتحدة التي تقرر فيها العودة إلى الرياض، وبين أحداث الثالث عشر من ذات الشهر العام الماضي والتي جرى فيها محاولة اقتحام وزارة الدفاع من قبل مجاميع من منتسبي الحرس الجمهوري أثناء غياب الرئيس هادي للمشاركة في قمة مكة المكرمة.
وربط مسؤول في الحكومة اليمنية في تصريحات لـ«الشرق الأوسط» يومها بين محاولة قيام منتسبي الحرس باقتحام وزارة الدفاع وبين غياب كل من الرئيس عبدربه منصور هادي ووزير الدفاع الذي كان يومها في الإمارات العربية المتحدة.

وأضاف المصدر ذاته أن هناك مخططا للرئيس السابق ونجله لإرباك العملية السياسية والتسوية القائمة في ضوء المبادرة الخليجية، وأشار إلى أن المعلومات المتوافرة لدى الحكومة تشير إلى وجود مخطط للاستيلاء على عدد من المنشآت الحيوية المهمة بينها وزارة الدفاع والبنك المركزي وعدد من الوزارات.

وعبر متابعون عن غرابة تجمهر تلك المجاميع من قوات الحرس الجمهوري صباح الجمعة الماضية للمطالبة بحقوق مالية رغم أنه يوم إجازة.

وهي الغرابة التي تزداد باختيار ميدان السبعين مكانا للتجمهر بدلا من الاعتصام في معسكراتهم، أو أمام وزارة الدفاع أو رئاسة الوزراء.

وتزامن مع ذلك أعمال فوضى في نفذتها مجاميع من اللواء (13) في محافظة مأرب بأعمال فوضى، كما شهدت الليلة السابقة اعتداءات متكررة على الكهرباء بعد أسابيع من الكف عن هذا النوع من التخريب.

وتقول المؤشرات إن أحداث الجمعة الماضية كانت ترمي إلى أحد أمرين:

الأمر الأول: وجود مخطط لانقلاب عسكري وشيك، وأن هذه الأعمال ليست إلا مقدماته وبوادره، خاصة وأن مركز الإعلام التقدمي التابع لـ" يحيى محمد عبدالله صالح" قال في تغطيته للحدث إن حشودا من الجيش والأمن تحتل ميدان السبعين، متهما حرس الرئاسة باستخدام الرد العنيف وإسقاط أربعة مصابين بأسلحته الخفيفة والمتوسطة "في محاولة قمعهم".

وأضاف: "وفي تصريحات لـمركز الإعلام التقدمي الذي انفرد بالتواجد وتغطية الأحداث أكد المحتجون أنهم يطالبون بتسوية مرتبات أفراد القوات المسلحة والأمن ومنحهم الإكرامية الرمضانية كما جرت العادة سنوياً، وتحسين ظروفهم المعيشية، ونددوا بوزراء الداخلية والدفاع والمالية وهتفوا لرحيلهم من السلطة".

كما يؤكد هذا الاحتمال قيام صالح والحوثي في نهار ذات اليوم (الجمعة الماضية) بإخراج مجاميع كبيرة في مسيرة جابت عددا من شوارع العاصمة.

وردد المشاركون في المسيرة هتافات ضد الرئيس هادي الذي وصفته بصديق أمريكا وصديق إسرائيل. وكان لافتا تجدد هذه المسيرات أولا بعد فترة انقطاع، وتجدد الخطاب الموجه ضد الرئيس بشكل مباشر بعد أن كان الخطاب قد اقتصر خلال الأشهر الماضية على استهداف الحكومة.

الأمر الثاني: ويتمثل الأمر الثاني في عدم دلالة أحداث الجمعة عن مخطط وشيك للانقلاب، وأنها تريد في الوقت الراهن الإيحاء فقط بوجود هذا الانقلاب بهدف الضغط على الرئيس هادي وإجباره على العزوف عن زيارة المملكة العربية السعودية، والعودة رأسا إلى اليمن.

ويخشى صالح وعائلته من حدوث أي تقارب بين الرئيس هادي والإدارة السعودية صاحبة التأثير الأقوى في الشأن اليمني.

ويتأكد هذا الاحتمال بالنظر إلى هذه الأحداث التي جرت في ظل زيارة الرئيس هادي واتخاذه قرار زيارة الرياض في طريقه للعودة لليمن، ومقارنتها بمحاولة اقتحام وزارة الدفاع العام الفائت والمشار إليها في الأسطر الأولى.

وملفت للنظر أن صالح يعتبر زيارات هادي للرياض هي وحدها القادرة على توثيق علاقة الطرفين، ما يعني علم صالح بافتقاد هادي لأي قنوات أخرى لتحقيق هذا الهدف، وفي المقدمة القناة الدبلوماسية عبر وزارة الخارجية التي يديرها أبو بكر القربي الموالي له، أي صالح، والقناة الأمنية وعلى رأسها جهاز الأمن القومي الذي لا يبدو أن هادي فعل فيه شيئا من التغيير أكثر من تغيير رئيسه ووكيله (علي الآنسي، وعمار صالح).

وسواء كانت أحداث الجمعة الماضية بوادر انقلاب حقيقي يخطط له، أو لمجرد الإيحاء بوجوده، فإنها حلقة في سلسلة أعمال عنف وفوضى، وهو ما استشفته كل من الولايات المتحدة الأمريكية وبريطانيا حين أعلنتا في ذات اليوم (مساء الجمعة) إغلاق سفارتيهما في اليمن.

كما تكشف هذه الأحداث أن صالح لم يفقد –حتى الآن- مبررات اعتماده وتعويله على القوة العسكرية التي لا يزال يحكمها ويديرها من خلال قياداتها الموالية له والتي لا تزال تحتفظ بمواقعها رغم قرار إلغاء اسم "الحرس الجمهوري".

كما يعوض عن الجزء الذي فقده من القوة العسكرية بالتحالف مع الحوثي الذي ارتبط معه بتحالف ضد الرئيس هادي، خاصة منذ الانتخابات الرئاسية الأخيرة، ويخطط الطرفان المتحالفان للانقلاب من خلال أعمال العنف والفوضى في العاصمة صنعاء وعدد من المدن.

ولا تزال التقارير تتوالى مؤكدة تزويد صالح للحوثي بالسلاح ومنحه مواقع هامة في قوات ما كان يسمى بــ"الحرس الجمهوري" فضلا عن تجنيد الآلاف من أتباعه.

وتمثل القوات العسكرية التي أعلنت قياداتها الانضمام للثورة القوة الأولى التي فقدها صالح، فيما يتمثل ما فقده كقوة ثانية في موقع وزير الدفاع.
وعلى أن وزارة الدفاع قد أسندت إلى صديق عبدربه منصور هادي اللواء محمد ناصر أحمد خلال رئاسته قبل سنوات، إلا أنه لم يكن يخشاه في تلك الفترة حين أسندها إليه الوزارة، إذ كان يسيطر على الجيش والقوات المسلحة من خلال أبنائه وأقاربه.

وكان حريصا في المراحل الأخيرة على إبعاده، إلا أنه لم يتمكن من تغييره بفعل استماتة عبدربه منصور في الاستحواذ على هذه الوزارة من خلال اللواء ناصر.

وكانت آخر فرص صالح في إبعاد اللواء ناصر من وزارة الدفاع في فترة تقاسم الحكومة بين كل المؤتمر الشعبي العام واللقاء المشترك عقب توقيع المبادرة الخليجية، إذ كان هادي رئيس فريق المؤتمر الشعبي المخول باختيار الوزارات التي يريدها، وكانت القائمة التي تضم وزارة الدفاع هي خياره بإجماع الفريق باستثناء سلطان البركاني -عضو الفريق الموالي لصالح والمقرب منه.

telegram
المزيد في اخبار تقارير
أدان مجلس الأمن الدولي بشدة احتجاز الحوثيين ما لا يقل عن 21 من موظفي الأمم المتحدة منذ 31 أغسطس/آب، بالإضافة إلى اقتحام مقرات برنامج الأغذية العالمي واليونيسف
المزيد ...
أعلن رئيس الهيئة العليا لحزب الإصلاح، محمد اليدومي، عن مبادرة سياسية جديدة تدعو إلى "ميثاق شرف وطني" بين القوى السياسية، يقضي بإدارة اليمن بعد إنهاء انقلاب
المزيد ...
  تلقَّى التجمع اليمني للإصلاح سلسلة من برقيات التهاني بمناسبة الذكرى الخامسة والثلاثين لتأسيس الحزب، من مختلف الأحزاب السياسية الوطنية، التي أشادت بدوره
المزيد ...
  أعلنت وزارة التجارة والصناعة عزمها شطب وإلغاء آلاف العلامات والوكالات التجارية غير المستوفية للإجراءات القانونية أو غير المجددة، مؤكدة منح أصحابها مهلة
المزيد ...
أعلن جيش الاحتلال الإسرائيلي، مساء اليوم الأربعاء، نجاحه في اعتراض صاروخ باليستي أطلق من اليمن. وقالت إذاعة الجيش الإسرائيلية، إنه تم رصد إطلاق صاروخين من اليمن،
المزيد ...
تشهد مدينة الحديدة وإقليم تهامة وعلى امتداد الساحل الغربي منعطفًا بالغ الحساسية، حيث تتقاطع فيه خيوط الصراع المحلي مع حسابات إقليمية ودولية معقدة. فاغتيال شخصيات
المزيد ...

شاركنا بتعليقك

شروط التعليقات
- جميع التعليقات تخضع للتدقيق.
- الرجاء عدم إرسال التعليق أكثر من مرة كي لا يعتبر سبام
- الرجاء معاملة الآخرين باحترام.
- التعليقات التي تحوي تحريضاً على الطوائف ، الاديان أو هجوم شخصي لن يتم نشرها







الأكثر قراءة
مقالات الرأي
اعتاد صالح في خطاباته، وخاصة بعد أن تكون اللقاء المشترك وابتعد الإصلاح عن مجاله على الإشارة إلى الحزب
دعا "العزي" اليدومي، رئيس حزب الاصلاح، في كلمته بمناسبة ذكرى التأسيس الـ35، الى شراكة وطنية، بعد القضاء على
لاشك بأن قرار البنك المركزي اليمني مساء الاحد بتثبيت سعر صرف الريال اليمني مقابل الريال السعودي عند 425 للشراء
  خلال المؤتمر الصحفي الذي -شاركت في تغطيته- للناطق الرسمي لقوات المقاومة الوطنية العميد صادق دويد، كشف فيه
كانت الوحدة اليمنية دائما عل رأس الهموم الوطنية والمهام التاريخية لشعبنا ومجتمعنا ، لكنها كانت ايضا جزء من
في خطابه الأخير بمناسبة الذكرى الخامسة والثلاثين للوحدة اليمنية، ظهر رئيس مجلس القيادة الرئاسي، الدكتور
استمعت كغيري لخطاب الرئيس رشاد العليمي  بمناسبة ذكرى الوحدة اليمنية (35 )  وهنا لي معه وقفات فاقول : يا
منذ اندلاع الأزمة اليمنية عام 2015، قدّمت المملكة العربية السعودية ودولة الإمارات العربية المتحدة دعمًا
وُلد علي عقيل عام 1923 في "المسيلة" مديرية تريم، حضرموت، في بيئة دينية وثقافية تقليدية. بدأ تعليمه بحفظ المتون،
في الثامن من مايو من كل عام يحيي العالم اليوم العالمي للثلاسيميا وهي مناسبة صحية وإنسانية تهدف إلى تسليط
اتبعنا على فيسبوك