اخبار تقارير
قالت زوجة المخفي قسرا "زكريا قاسم" إنها وأسرتها ذهبوا عقب اختطاف زوجها في 27 يناير 2018 إلى مدير أمن عدن شلال شائع، فأخبرهم "أن زكريا مسجون لديه وأنه سيجري معه بعض التحقيقات فقط لا غير"، إلا أن شلال
أثارت المجزرة التي تعرض لها مجندين يمنيين في صفوف القوات السعودية بمعسكر كتاف الحدودي بمحافظة صعدة الأربعاء الماضي موجة غضب عارمة لدى الشارع اليمني في عموم محافظات البلاد.
وناشدت أسر
ذكرت صحيفة "القدس العربي" اللندنية، أن التحركات الميدانية العسكرية والأمنية والسياسية للمجلس الانتقالي الجنوبي، المدعوم من الإمارات تكشف عن نسف مخطط له لبنود اتفاق الرياض الموقع برعاية
كشف مركز أبعاد في دراسته أن آخر عمليات سليماني في اليمن كانت " الإشراف على تسليم الحوثيين منظومة دفاع جوي"، وأن الحوثيين يسعون "للعودة إلى باب المندب استعدادا لأي مواجهة محتملة بين
لم يقتل قاسم سليماني في إيران وإنما قتل في العراق، البلد العربي الذي نهبت إيران ثرواته وخيراته، وسخرت وكلاءها في العراق لقتل الشعب، وإسكات كل صوت يرتفع ضد التدخلات الإيرانية، كان مقتل
في وقت يعيش فيه المجلس الانتقالي مرحلة حرجة تهدد تماسكه عقب موجة من الاستقالات عصفت به مؤخراً بسبب ما وصفها المستقيلون "سياسية الاقصاء والاحتكار والتهميش" التي تمارسها القيادات النافذة في
أجرى البرنامج السعودي لتنمية وإعمار اليمن، الاثنين، مباحثات مع رئيس الحكومة اليمنية، معين عبدالملك، في العاصمة المؤقتة عدن، لاستعراض أولويات المرحلة الراهنة من المشاريع والتدخلات العاجلة
ما إن انتهت حرب تحرير عدن من مليشيا الانقلاب الحوثي حتى بدأت عصابات أبو ظبي تشق طريقها نحو المدينة التي كانت تلملم جراحها وتواسي نفسها برحيل خيرة أبنائها دفاعا عنها في مواجهة الحوثيين، وهذا
بعد مرور ما يقارب الشهر والنصف على توقيع الحكومة اليمنية المعترف بها دولياً والمجلس الانتقالي الجنوبي في العاصمة السعودية الرياض اتفاقاً لتقاسم السلطة في المحافظات المحررة لاسيما
في شهر ديسمبر من العام 2018م في مملكة السويد وبالتحديد في ستوكهولم وقعت الأطراف اليمنيه على إتفاق يعتبرالأول من نوعه منذ بداية الحرب في اليمن في العام 2015م بالرغم من حدوث جولات مشاورات سابقه